قال سيدي أحمد الرفاعي نفعنا الله بعلومه وأسراره:
"سلكت كل الطرق الموصلة فما رأيت أقرب ولا أسهل ولا أصلح من الافتقار والذل والانكسار. فقيل له: يا سيدي! فكيف يكون (هذا الطريق)؟ قال: تُعظِّم أمر الله وتُشفق على خلق الله، وتقتدي بسنة سيدك رسول الله"
كان الافتقار الذي اتخذه رضي الله عنه طريقا هو الافتقار إلى الله عز وج
"سلكت كل الطرق الموصلة فما رأيت أقرب ولا أسهل ولا أصلح من الافتقار والذل والانكسار. فقيل له: يا سيدي! فكيف يكون (هذا الطريق)؟ قال: تُعظِّم أمر الله وتُشفق على خلق الله، وتقتدي بسنة سيدك رسول الله"
كان الافتقار الذي اتخذه رضي الله عنه طريقا هو الافتقار إلى الله عز وج