*(( واحذر الفرقة التي دأبها تأويل كلمات الأكابر والتفكّه بحكاياتهم وما نسب إليهم فإن أكثر ذلك مكذوب عليهم . وما كان ذلك إلا من عقاب الله للخلق لما جهلوا الحـق ، فابتلاهـم الله بأناس من ذوي الجرأة السفهاء … وسلط أيضاً أناساً من أهل البدعة والضلالة : فكذبوا على القوم وأكابر الرجـال وأدخلوا في كلامهم ما ليس منه . فتبعهم البعض فألحقوا بالأخسرين أعمالاً )) . ( الكليات الأحمدية : 122-123 ) .
ظن بعض الجهلة أن هذه الطريقة تنال بالقيل والقال, والدرهم والمال,*وظواهر الاعمال! لاوالله, انما نيلها بالصدق والانكسار, والذل والافتقار واتباع سنة*النبي المختار وهجر الاغيار.