يقول أشياخنا رضي الله عنهم:
أصُولُ صُحْبَتِنَا سَبْعَةٌ:
1 - عُلُوُّ الهِمَّة.
2 - وحِفْظُ الحُرْمَة.
3 - وحُسْنُ الخِدْمَة.
4 - ونُفُوذُ العِزْمَة.
5 - وتَعْظِيمُ النِّعْمَة.
6 - والنُّصْحُ للأُمَّة.
7 - ودَفْعُ البَاطِلِ بالحِكْمَة.
وهم يقولون: "إذا أَلِفَ القَلْبُ الإعِرَاضَ عن الله، صَحِبَتْهُ الوقِيعَةُ في أَوْلِيَائِهِ".
وقَلَّمَا رأيْتُ في خصوم التصوف رقَّةَ الإسلام، أو سعة الأفق، أو سماحة النُّبُوَّة، أو رفق الولاية، أو حسن الظن، أو أدب المعاملة، فإن ذلك كله إنَّما ينبع من معين التواضع، الذي هو خميرة مكارم الأخلاق
أصُولُ صُحْبَتِنَا سَبْعَةٌ:
1 - عُلُوُّ الهِمَّة.
2 - وحِفْظُ الحُرْمَة.
3 - وحُسْنُ الخِدْمَة.
4 - ونُفُوذُ العِزْمَة.
5 - وتَعْظِيمُ النِّعْمَة.
6 - والنُّصْحُ للأُمَّة.
7 - ودَفْعُ البَاطِلِ بالحِكْمَة.
وهم يقولون: "إذا أَلِفَ القَلْبُ الإعِرَاضَ عن الله، صَحِبَتْهُ الوقِيعَةُ في أَوْلِيَائِهِ".
وقَلَّمَا رأيْتُ في خصوم التصوف رقَّةَ الإسلام، أو سعة الأفق، أو سماحة النُّبُوَّة، أو رفق الولاية، أو حسن الظن، أو أدب المعاملة، فإن ذلك كله إنَّما ينبع من معين التواضع، الذي هو خميرة مكارم الأخلاق