هـذه الـصـلاة الـشــريـفـة و هـي
بـســم الله الـرحـمـن الـرحـيـم
اللهـم صـلِّ عـلى ســيـدنا مـحـمـد الـنـبـي الأمـي و عـلى آلـه و صـحـبـه و سـلـم
و أزواجـه و ذريـتـه و أهـل بـيـتـه بـحــر أنـوارك و مـعـدن أســرارك و لـسـان
حُـجـتـك و عـروس مـمـلـكـتـك و طراز مُـلـكـك و خـزائـن رحـمـتـك و طـريـق
شــريـعـتـك ، الـمـتـلـذذ بـمـشـاهـدتـك إنـســان عـيـن الـوجـود ، و الـســبـب فـي
كـل مــوجـود عـيـن أعـيـان خـلـقــك خـَلـقـِـكَ الـمـقـتـبـس مـن نــور ضـيـائـك ،
صــلاة تـرضـيــك و تـرضـيــه و تــرضـى بــهـا عــنـا يـا رب الـعــالــمـيــن ،
عـــدد مـا أحـــاط بـه عــلـمــك و أحـصـاه كـتــابــك و شــهـدت بـه مـلائـكـتــك
و جـرى بـه قـلـمـك ، عــدد الأمــطــار و الأحــجــار و الأقــطــار و الأشــجـار
و مـلائــكـة الـجـبـار ، و عــدد مـا خــلـق مــولانـا مـن أول الـزمـان إلـى آخــر
الـزمـان ، و سـلـم عـلـيـه و عـلـيـهـم مـثـل ذلـك و الـحـمـد لله رب الـعـالـمـيـن .
بـســم الله الـرحـمـن الـرحـيـم
اللهـم صـلِّ عـلى ســيـدنا مـحـمـد الـنـبـي الأمـي و عـلى آلـه و صـحـبـه و سـلـم
و أزواجـه و ذريـتـه و أهـل بـيـتـه بـحــر أنـوارك و مـعـدن أســرارك و لـسـان
حُـجـتـك و عـروس مـمـلـكـتـك و طراز مُـلـكـك و خـزائـن رحـمـتـك و طـريـق
شــريـعـتـك ، الـمـتـلـذذ بـمـشـاهـدتـك إنـســان عـيـن الـوجـود ، و الـســبـب فـي
كـل مــوجـود عـيـن أعـيـان خـلـقــك خـَلـقـِـكَ الـمـقـتـبـس مـن نــور ضـيـائـك ،
صــلاة تـرضـيــك و تـرضـيــه و تــرضـى بــهـا عــنـا يـا رب الـعــالــمـيــن ،
عـــدد مـا أحـــاط بـه عــلـمــك و أحـصـاه كـتــابــك و شــهـدت بـه مـلائـكـتــك
و جـرى بـه قـلـمـك ، عــدد الأمــطــار و الأحــجــار و الأقــطــار و الأشــجـار
و مـلائــكـة الـجـبـار ، و عــدد مـا خــلـق مــولانـا مـن أول الـزمـان إلـى آخــر
الـزمـان ، و سـلـم عـلـيـه و عـلـيـهـم مـثـل ذلـك و الـحـمـد لله رب الـعـالـمـيـن .