الورد الأول :
***** يا جليل (400 مرة) للحفظ من حرق النار
الورد الثاني :
وهو للفتوح و البركة وهو أن تقول :
***** تصلي على النبي صلى الله عليه وسلم (1000مرة) .
الورد الثالث :
***** القاهر العزيز (1000مرة ) للمغالبة و النصر و إلقاء العداوة بين الأعداء .
ملاحظة : ومن لم يقدر على 1000 فيما تقدم فـ (100مرة) وإلا (66مرة ) وإلا فما تيسر.
دعاء يوم الثلاثاء للشيخ عبد القادر الجيلاني:
بِسْم الله الرحمن الرحيم،
إِلَهِي مَا أَحْلَمَكَ على مَنْ عَصَاكَ، وَمَا أَقْرَبَكَ مِمَّنْ دَعَاكَ، وَمَا أَعْطَفَكَ على مَنْ سَأَلَكَ، وَمَا أَرْأَفَكَ بِمَنْ أَمَّلَكَ مَنْ ذَا الَّذِي سَأَلَكَ فَحَرَمْتَهُ، أَوِ التجَأَ إِلَيْكَ فَأَسْلَمْتَهُ، أَوْ تَقَرَّبَ مِنْكَ فَأَبْعَدْتَهُ، أَوْ هَرَبَ إِلَيْكَ فَطَرَدْتَهُ، لَكَ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ، إِلهِي أَتُرَاكَ تُعَذِّبُنَا وَتَوْحِيدُكَ فِي قُلُوبِنَا؛ وَمَا أَخَالُكَ تَفْعَلُ، وَلَئِنْ فَعَلْتَ أَتَجْمَعُنَا مَعَ قَوْمٍ طَالَمَا بَغَضْنَاهُمْ لَكَ؟ فَبِالْمَكْنُونِ مِنْ أَسْمَائِكَ وَمَا وَارَتْهُ الْحُجُبُ مِنْ بَهَائِكَ؛ أَنْ تَغْفِرَ لِهذَهِ النَّفْسِ الْهَلُوع، وَلِهذَا الْقَلْبِ الْجَزُوعِ الَّذِي لاَ يَصْبِرُ لِحَرِّ الشَّمْسِ، فَكَيْفَ يَصْبِرُ لِحَرِّ نَارِكَ، يَا حَلِيمُ يَا عَظِيمُ يَا كَرِيمُ يَا رَحِيمُ. اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنَ الذُّلِّ إِلاَّ لَكَ، وَمِنَ الْخَوْفِ إِلاَّ مِنْكَ، وَمِنَ الْفَقْرِ إِلاَّ إِلَيْكَ. اللَّهُمَّ كَمَا صُنْتَ وُجُوهَنَا أَنْ تَسْجُدَ لِغَيْرِكَ؛ فَصُنْ أَيْدِينَا أَنْ تَمْتَدَّ بِالسُّؤَالِ لِغَيْرِكَ، ﴿ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ).
***** يا جليل (400 مرة) للحفظ من حرق النار
الورد الثاني :
وهو للفتوح و البركة وهو أن تقول :
***** تصلي على النبي صلى الله عليه وسلم (1000مرة) .
الورد الثالث :
***** القاهر العزيز (1000مرة ) للمغالبة و النصر و إلقاء العداوة بين الأعداء .
ملاحظة : ومن لم يقدر على 1000 فيما تقدم فـ (100مرة) وإلا (66مرة ) وإلا فما تيسر.
دعاء يوم الثلاثاء للشيخ عبد القادر الجيلاني:
بِسْم الله الرحمن الرحيم،
إِلَهِي مَا أَحْلَمَكَ على مَنْ عَصَاكَ، وَمَا أَقْرَبَكَ مِمَّنْ دَعَاكَ، وَمَا أَعْطَفَكَ على مَنْ سَأَلَكَ، وَمَا أَرْأَفَكَ بِمَنْ أَمَّلَكَ مَنْ ذَا الَّذِي سَأَلَكَ فَحَرَمْتَهُ، أَوِ التجَأَ إِلَيْكَ فَأَسْلَمْتَهُ، أَوْ تَقَرَّبَ مِنْكَ فَأَبْعَدْتَهُ، أَوْ هَرَبَ إِلَيْكَ فَطَرَدْتَهُ، لَكَ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ، إِلهِي أَتُرَاكَ تُعَذِّبُنَا وَتَوْحِيدُكَ فِي قُلُوبِنَا؛ وَمَا أَخَالُكَ تَفْعَلُ، وَلَئِنْ فَعَلْتَ أَتَجْمَعُنَا مَعَ قَوْمٍ طَالَمَا بَغَضْنَاهُمْ لَكَ؟ فَبِالْمَكْنُونِ مِنْ أَسْمَائِكَ وَمَا وَارَتْهُ الْحُجُبُ مِنْ بَهَائِكَ؛ أَنْ تَغْفِرَ لِهذَهِ النَّفْسِ الْهَلُوع، وَلِهذَا الْقَلْبِ الْجَزُوعِ الَّذِي لاَ يَصْبِرُ لِحَرِّ الشَّمْسِ، فَكَيْفَ يَصْبِرُ لِحَرِّ نَارِكَ، يَا حَلِيمُ يَا عَظِيمُ يَا كَرِيمُ يَا رَحِيمُ. اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنَ الذُّلِّ إِلاَّ لَكَ، وَمِنَ الْخَوْفِ إِلاَّ مِنْكَ، وَمِنَ الْفَقْرِ إِلاَّ إِلَيْكَ. اللَّهُمَّ كَمَا صُنْتَ وُجُوهَنَا أَنْ تَسْجُدَ لِغَيْرِكَ؛ فَصُنْ أَيْدِينَا أَنْ تَمْتَدَّ بِالسُّؤَالِ لِغَيْرِكَ، ﴿ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ).