بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على اشرف المرسلين
هذه هى دعوة جمع الارواح ولنبداء بتصاريفها اولا
التّصريف الأول للمحبّة : فإذا أردت ذلك فاكتبها في قرطاس بالزّعفران يوم السّبت عند صلاة الظّهر بعد أن تكتب اسم من تريد و اسم أمّه و علّقه عليك ثمّ علّقه للرّيح لجهة القبلة و عزّم
عليه بالعزيمة 7 مرّات في كلّ وقت 3 أيّام فإنّها تأتيك في اليوم الأوّل أو الثـّاني أو الثـّالث بلا شكّ .
التّصريف الثـّاني للتّهييج : فإذا أردت ذلك فاكتب الخاتم مع العزيمة في 7 براوات يوم الأحد بعد أن تبخّرهم بالميعة و القصبر و الجاوي و المستكي و بخور السّودان و تحرق كلّ ليلة
واحدة عند صلاة العشاء الأخيرة و عزّم على كلّ براوة 7 مرّات فإنّها تأتيك و لو كانت في برج من حديد .
التّصريف الثـّالث للعطف : فاكتب الخاتم و العزيمة و بخّرهم بشيء من المسك و الجاوي و اجعلها في عضدك الأيمن فإنّ كلّ من يراك يحبّك حبّا شديدا و لو كنت قتلت آباءهم و أبناءهم .
التّصريف الرّابع للدّخول على الحكّام والسّلاطين : فإذا أردت ذلك فاكتب الخاتم و اجعله تحت عمامتك فإنّك تكون مقبولا أمينا أينما توجّهت و لا يقدر أحد يعصيك .
التّصريف الخامس لتبريد النّار و الرّصاص : فإذا أردت ذلك اكتب الخاتم و دوّر به العزيمة و اجعله معك فإنّه لا يمكنك الرّصاص و لا غيره و إن أمكنك يصير طينا بدرة الله تعالى .
التّصريف السّادس لهزم الجيوش : فإذا أردت ذلك فاكتب الخاتم في راية و معها سيهزم الجمع و يولّون الدّبر ،إذا زلزلت الأرض إلى أشتاتا ، فإنّهم ينهزمون بإذن الله تعالى .
التّصريف السّابع للحمّى : فإذا أردت ذلك فاكتب في كتف ثور أسود و عزّم عليه 7 مرّات و بخّره بالقصبر و اجعله في قبر منسي فإنّ المعمول له يمرض مرضا شديدا ما دام الكتف في
القبر .
التّصريف الثـّامن لتسليط الجنّ : على من ظلمك فإذا أردت ذلك فاكتب الخاتم على شقفة فخّار غير مطبوخة و اجعله في النّار و عزّم عليه 7 مرّات مدّة 7 أيّام و يكون عملك يوم 4 فإنّه
يسلّط عليه جان حتّى لا يفارقه طرفة عين بإذن الله تعالى و هو أقطع من السّيف و لا تجعلها في وسط النّار فإنّه يهلك من ساعته و العزيمة 7 مرّات .
التّصريف التّاسع للتّمريض : فإذا أردت ذلك فاكتب الخاتم في لوح من نحاس بإبرة من النّحاس يوم7 قبل طلوع الشّمس و اجعل الورقة حول النّار فإنّه يهلك من ساعته ، فإذا أردت شفاءه
فامح اللّوح .
التّصريف العاشر للشّقيقة : فإذا أردت ذلك فاكتبها و اسقها له فإنّ الله تعالى يسلّط عليه الشّقيقة ، و إذا أردت أن تعفو عنه فاكتب له العزيمة في زلافة يشربها و يدهن جسده يبرأ بإذن الله
تعالى .
التّصريف الثـّاني عشر لتجرية دم الفاجرة : فإذا أردت ذلك فصم لله يوم 3 و اكتب عند غروب الشـّمس في لوحة من الأسرب و علّقها في مجرى الماء فإنّه يسيل دمها ما دام الأمر فوق
الماء .
التّصريف الثـّالث عشر لوجع القلب و الصّداع : فإذا أردت ذلك فاكتب له العزيمة يعلّقها عليه يبرأ بإذن الله تعالى .
التّصريف الخامس عشر للتفريق بين الفسقة : فإذا أردت ذلك فاكتب الخاتم في شقفة من فخّار غير مطبوخ و ادرسه جيّدا و ذرذره في الموضع الذّي يجتمعون فيه من فراش أو الدّار أو
غيرهما فإنّهم يفترقون من ساعتهم بإذن الله تعالى .
التّصريف السّادس عشر للنّفخ : فإذا أردت ذلك فاكتب الخاتم في قربة قبل نفخها و بخّرها بالجاوي و القصبر و الميعة و انفخها و خذ قضيبا من الرمّان الحامض أو غيره و نجّره على
أربعة وجوه و اكتب في الوجه الأوّل "خذوه فغلّوه ثمّ الجحيم صلّوه ثمّ في سلسلة ذرعها سبعون ذراعا فسلكوه إنّه كان لا يؤمن بالله العظيم " ، و في الوجه الثـّاني " زدناهم عذابا فوق
العذاب بما كانوا يكسبون " ، و الوجه الثـّالث "في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا و لهم عذاب أليم بما كانوا يكذبون " ، و في الوجه الرّابع "و جعلنا من بين أيديهم سدّا و من خلفهم سدّا
فأغشيناهم فهم لا يبصرون "، و تنفخ القربة و تضرب بالقضيب المذكور و تعزّم عليها 7 مرّات يوم 7 آخر الشّهر و تعلّق القربة للدّخان فإنّه ينتفخ و لا يبول و لا يغيط أبدا .
التّصريف الثـّامن عشر للنّصر على الأعداء: فإذا أردت ذلك فاكتب الخاتم و اكتب معه " لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتّم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم فإن تولّوا
فقل حسبي الله لا إله إلاّ هو عليه توكّلت و هو ربّ العرش العظيم " و اجعله معك فإنّ كلّ من يراك يحبّك حبّا شديدا .
هي للتّهييج و القبول والدّخول على السّلاطين و القيّاد والعساكر و تبريد النّار و الهزم و الحمه و تسليط الجنّ على الظّالم و التّمريض و الشـّقيقة و تخبيل العقول و تجرية الدّم و الصّداع و
وجع الرّأس و تسليط الأسد على من ظلمك و الفراق و هي أقطع من السّيف و النّفخ و الهتك و البعج و الصّرع و النّصر على الأعداء و العطف و التّمييل و الجلب الشـّديد الذي يجلب
المطلوب من مكان إلى مكان و جلب الدّراهم و الكاغذيّة الصّحيحة و هي لا ترجع أبدا و طيّ الأرض و الاستخفاء عن النّاس و الحزاقة و جلب الغائب و جلب الصّيد و جلب الحوت و
جلب الرّزق ، و اعلم أيّها الواقف على هذا السرّ العظيم لا تبغض أحدا من النّاس و لا تمنع الحكمة عن أهلها فتظلمها و لا تعطها لغير أهلها فتظلمها ، قال صاحب المسألة ما رأيت في
أحسن من هذه و أقطع منها و هي يخدمها جميع الملوك السّماويّة و فيها اسم الله العظيم الأعظم و ملائكته و عباده من الجنّ المؤمن و كذلك الرّوحانيّة ، قال عبد الله السيّد المصمودي
رحمه الله و أنت أيّها الواقف لا تظنّ في بالك أنّه لم يستجب لك شيء في جميع ما ذكرنا ، إنّما الأعمال بالنيّات و لكلّ امرئ ما نوى من جرّب أصاب و من كذّب خاب
والصلاة والسلام على اشرف المرسلين
هذه هى دعوة جمع الارواح ولنبداء بتصاريفها اولا
التّصريف الأول للمحبّة : فإذا أردت ذلك فاكتبها في قرطاس بالزّعفران يوم السّبت عند صلاة الظّهر بعد أن تكتب اسم من تريد و اسم أمّه و علّقه عليك ثمّ علّقه للرّيح لجهة القبلة و عزّم
عليه بالعزيمة 7 مرّات في كلّ وقت 3 أيّام فإنّها تأتيك في اليوم الأوّل أو الثـّاني أو الثـّالث بلا شكّ .
التّصريف الثـّاني للتّهييج : فإذا أردت ذلك فاكتب الخاتم مع العزيمة في 7 براوات يوم الأحد بعد أن تبخّرهم بالميعة و القصبر و الجاوي و المستكي و بخور السّودان و تحرق كلّ ليلة
واحدة عند صلاة العشاء الأخيرة و عزّم على كلّ براوة 7 مرّات فإنّها تأتيك و لو كانت في برج من حديد .
التّصريف الثـّالث للعطف : فاكتب الخاتم و العزيمة و بخّرهم بشيء من المسك و الجاوي و اجعلها في عضدك الأيمن فإنّ كلّ من يراك يحبّك حبّا شديدا و لو كنت قتلت آباءهم و أبناءهم .
التّصريف الرّابع للدّخول على الحكّام والسّلاطين : فإذا أردت ذلك فاكتب الخاتم و اجعله تحت عمامتك فإنّك تكون مقبولا أمينا أينما توجّهت و لا يقدر أحد يعصيك .
التّصريف الخامس لتبريد النّار و الرّصاص : فإذا أردت ذلك اكتب الخاتم و دوّر به العزيمة و اجعله معك فإنّه لا يمكنك الرّصاص و لا غيره و إن أمكنك يصير طينا بدرة الله تعالى .
التّصريف السّادس لهزم الجيوش : فإذا أردت ذلك فاكتب الخاتم في راية و معها سيهزم الجمع و يولّون الدّبر ،إذا زلزلت الأرض إلى أشتاتا ، فإنّهم ينهزمون بإذن الله تعالى .
التّصريف السّابع للحمّى : فإذا أردت ذلك فاكتب في كتف ثور أسود و عزّم عليه 7 مرّات و بخّره بالقصبر و اجعله في قبر منسي فإنّ المعمول له يمرض مرضا شديدا ما دام الكتف في
القبر .
التّصريف الثـّامن لتسليط الجنّ : على من ظلمك فإذا أردت ذلك فاكتب الخاتم على شقفة فخّار غير مطبوخة و اجعله في النّار و عزّم عليه 7 مرّات مدّة 7 أيّام و يكون عملك يوم 4 فإنّه
يسلّط عليه جان حتّى لا يفارقه طرفة عين بإذن الله تعالى و هو أقطع من السّيف و لا تجعلها في وسط النّار فإنّه يهلك من ساعته و العزيمة 7 مرّات .
التّصريف التّاسع للتّمريض : فإذا أردت ذلك فاكتب الخاتم في لوح من نحاس بإبرة من النّحاس يوم7 قبل طلوع الشّمس و اجعل الورقة حول النّار فإنّه يهلك من ساعته ، فإذا أردت شفاءه
فامح اللّوح .
التّصريف العاشر للشّقيقة : فإذا أردت ذلك فاكتبها و اسقها له فإنّ الله تعالى يسلّط عليه الشّقيقة ، و إذا أردت أن تعفو عنه فاكتب له العزيمة في زلافة يشربها و يدهن جسده يبرأ بإذن الله
تعالى .
التّصريف الثـّاني عشر لتجرية دم الفاجرة : فإذا أردت ذلك فصم لله يوم 3 و اكتب عند غروب الشـّمس في لوحة من الأسرب و علّقها في مجرى الماء فإنّه يسيل دمها ما دام الأمر فوق
الماء .
التّصريف الثـّالث عشر لوجع القلب و الصّداع : فإذا أردت ذلك فاكتب له العزيمة يعلّقها عليه يبرأ بإذن الله تعالى .
التّصريف الخامس عشر للتفريق بين الفسقة : فإذا أردت ذلك فاكتب الخاتم في شقفة من فخّار غير مطبوخ و ادرسه جيّدا و ذرذره في الموضع الذّي يجتمعون فيه من فراش أو الدّار أو
غيرهما فإنّهم يفترقون من ساعتهم بإذن الله تعالى .
التّصريف السّادس عشر للنّفخ : فإذا أردت ذلك فاكتب الخاتم في قربة قبل نفخها و بخّرها بالجاوي و القصبر و الميعة و انفخها و خذ قضيبا من الرمّان الحامض أو غيره و نجّره على
أربعة وجوه و اكتب في الوجه الأوّل "خذوه فغلّوه ثمّ الجحيم صلّوه ثمّ في سلسلة ذرعها سبعون ذراعا فسلكوه إنّه كان لا يؤمن بالله العظيم " ، و في الوجه الثـّاني " زدناهم عذابا فوق
العذاب بما كانوا يكسبون " ، و الوجه الثـّالث "في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا و لهم عذاب أليم بما كانوا يكذبون " ، و في الوجه الرّابع "و جعلنا من بين أيديهم سدّا و من خلفهم سدّا
فأغشيناهم فهم لا يبصرون "، و تنفخ القربة و تضرب بالقضيب المذكور و تعزّم عليها 7 مرّات يوم 7 آخر الشّهر و تعلّق القربة للدّخان فإنّه ينتفخ و لا يبول و لا يغيط أبدا .
التّصريف الثـّامن عشر للنّصر على الأعداء: فإذا أردت ذلك فاكتب الخاتم و اكتب معه " لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتّم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم فإن تولّوا
فقل حسبي الله لا إله إلاّ هو عليه توكّلت و هو ربّ العرش العظيم " و اجعله معك فإنّ كلّ من يراك يحبّك حبّا شديدا .
هي للتّهييج و القبول والدّخول على السّلاطين و القيّاد والعساكر و تبريد النّار و الهزم و الحمه و تسليط الجنّ على الظّالم و التّمريض و الشـّقيقة و تخبيل العقول و تجرية الدّم و الصّداع و
وجع الرّأس و تسليط الأسد على من ظلمك و الفراق و هي أقطع من السّيف و النّفخ و الهتك و البعج و الصّرع و النّصر على الأعداء و العطف و التّمييل و الجلب الشـّديد الذي يجلب
المطلوب من مكان إلى مكان و جلب الدّراهم و الكاغذيّة الصّحيحة و هي لا ترجع أبدا و طيّ الأرض و الاستخفاء عن النّاس و الحزاقة و جلب الغائب و جلب الصّيد و جلب الحوت و
جلب الرّزق ، و اعلم أيّها الواقف على هذا السرّ العظيم لا تبغض أحدا من النّاس و لا تمنع الحكمة عن أهلها فتظلمها و لا تعطها لغير أهلها فتظلمها ، قال صاحب المسألة ما رأيت في
أحسن من هذه و أقطع منها و هي يخدمها جميع الملوك السّماويّة و فيها اسم الله العظيم الأعظم و ملائكته و عباده من الجنّ المؤمن و كذلك الرّوحانيّة ، قال عبد الله السيّد المصمودي
رحمه الله و أنت أيّها الواقف لا تظنّ في بالك أنّه لم يستجب لك شيء في جميع ما ذكرنا ، إنّما الأعمال بالنيّات و لكلّ امرئ ما نوى من جرّب أصاب و من كذّب خاب