وِرْد يَوْم السَّبْت:
بسْم الله الرَّحمن الرَّحيم اللَّهمَّ يا مِنْ نِعمه لا تُحْصى، و أمْره لا يُعْصى، و نوره لا يُطْفى، و لُطْفه لا يخْفى، يا منْ فلق البحْر لموسى، و أحْيا الميِّت لعيسى، و جعل النَّار برْدًا و سلامًا على إبْراهيم علَيْهم الصَّلاة و السَّلام، صلِّ و سلِّم و بارك على سيِّدنا محمَّدٍ و اجْعلْ لي مِنْ أمْري فرجًا و مخْرجًا، اللَّهمَّ بتلأْلأ نور بهاء حُجُب عرْشك مِنْ أعْدائي احْتجبْت، و بسطْوَة الجبروت ممَّن يكيدني تحصَّنْت، و بحَوْل طَوْل جَوْل شديد قُوَّتك مِنْ كلِّ سُلْطانٍ تحصَّنْت، و بدّيْموم قيُّوم دوام أبديَّتك مِنْ كلِّ شَيْطانٍ اسْتعذْت، و بمكْنون السِرِّ مِنْ سِرِّ سِرِّك مِنْ كلِّ هامَةٍ تخلَّصْت و تحصَّنْت، يا حامل العرْش عنْ حملة العرْش، يا شديد البطْش علَيْك تَوَكَّلْت و إلَيْك أنبْت، يا حابس الوحْش احْبسْ عنِّي منْ ظلمني، و اغْلبْ منْ غلبني { كَتَبَ اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي ۚ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ }، الله أكْبر [3] و أعزُّ مِنْ خلْقه جميعًا الله أعزُّ ممَّا أخاف و أحْذر، أعوذ بالله الَّذي لا إله إلَّا هُوَ مُمْسك السَّموات السَّبْع أنْ تقع على الأرْض إلَّا بإذْنه مِنْ شرِّ عبْدك فلان [أو يقول مِنْ شرِّ عِبادك أجْمعين] و جُنوده و أتْباعه و أشْياعه مْن الجْنِّ و الإنْس، اللَّهمَّ كُنْ لي جارًا مِنْ شرِّهمْ، جلَّ ثناؤك و عزَّ جارُك، وتبارك اسْمك و لا إله غَيْرك، تفْعل ما تشاء و أنْت على كلِّ شيءٍ قديرٌ، و صلَّى الله على سيِّدنا و مَوْلانا محمَّدٍ و على آله و صحْبه و سلَّم تسْليمًا كثيرًا إلى يَوْم الدِّين، { سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ (180) وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ (181) وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ }.
بسْم الله الرَّحمن الرَّحيم اللَّهمَّ يا مِنْ نِعمه لا تُحْصى، و أمْره لا يُعْصى، و نوره لا يُطْفى، و لُطْفه لا يخْفى، يا منْ فلق البحْر لموسى، و أحْيا الميِّت لعيسى، و جعل النَّار برْدًا و سلامًا على إبْراهيم علَيْهم الصَّلاة و السَّلام، صلِّ و سلِّم و بارك على سيِّدنا محمَّدٍ و اجْعلْ لي مِنْ أمْري فرجًا و مخْرجًا، اللَّهمَّ بتلأْلأ نور بهاء حُجُب عرْشك مِنْ أعْدائي احْتجبْت، و بسطْوَة الجبروت ممَّن يكيدني تحصَّنْت، و بحَوْل طَوْل جَوْل شديد قُوَّتك مِنْ كلِّ سُلْطانٍ تحصَّنْت، و بدّيْموم قيُّوم دوام أبديَّتك مِنْ كلِّ شَيْطانٍ اسْتعذْت، و بمكْنون السِرِّ مِنْ سِرِّ سِرِّك مِنْ كلِّ هامَةٍ تخلَّصْت و تحصَّنْت، يا حامل العرْش عنْ حملة العرْش، يا شديد البطْش علَيْك تَوَكَّلْت و إلَيْك أنبْت، يا حابس الوحْش احْبسْ عنِّي منْ ظلمني، و اغْلبْ منْ غلبني { كَتَبَ اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي ۚ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ }، الله أكْبر [3] و أعزُّ مِنْ خلْقه جميعًا الله أعزُّ ممَّا أخاف و أحْذر، أعوذ بالله الَّذي لا إله إلَّا هُوَ مُمْسك السَّموات السَّبْع أنْ تقع على الأرْض إلَّا بإذْنه مِنْ شرِّ عبْدك فلان [أو يقول مِنْ شرِّ عِبادك أجْمعين] و جُنوده و أتْباعه و أشْياعه مْن الجْنِّ و الإنْس، اللَّهمَّ كُنْ لي جارًا مِنْ شرِّهمْ، جلَّ ثناؤك و عزَّ جارُك، وتبارك اسْمك و لا إله غَيْرك، تفْعل ما تشاء و أنْت على كلِّ شيءٍ قديرٌ، و صلَّى الله على سيِّدنا و مَوْلانا محمَّدٍ و على آله و صحْبه و سلَّم تسْليمًا كثيرًا إلى يَوْم الدِّين، { سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ (180) وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ (181) وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ }.