ألقى علماء فلك الضوء على كيفية تشكل النجوم حول الثقب الأسود الكبير على عكس ما كان يعتقد في السابق.
وكان العلماء يستبعدون حدوث ذلك في الماضي في مثل هذه الظروف لأنه يتناقض مع المنطق العلمي.
فالسحب الجزيئية التي تتكون منها النجوم تتفتت في حالة تعرضها للجاذبية حسبما ذكر فريق من الباحثين في دورية :ساينس" العلمية.
إلا أن الباحثين قاوا إن النجوم ينما أن تتكون من اسطوانات ناتجة عن تفتت سحب غازية عملاقة عند اقترابها من الثقب الأسود.
وقد توصلوا إلى هذا الاكتشاف بعد اجراء تجارب على أجهزة الكومبيوتر
من خلال خلق أشكال تشبه السحل العملاقة التي تبتلع عند اقترابها من الثقب الأسود مثل الماء عندما ينساب من البالوعة.
ويتفق ما توصل اليه العلماء مع الرصد الميداني من خلال محطة ميلكي واي الفضائية التي توصلت إلى وجود ثقب أسود ضخم محاط بنجوم عملاقة تدور في مدارات بيضاوية.
وقد تمت عملية المشابهة باستخدام جهاز كومبيوتر عملاق، واستغرقت التجربة عاما كاملا، أعقبها تشكيل سحابتين عملاقتين من الغازات أكبر 100 ألف مرة من حجم الشمس، وهما تختفيان داخل الثقب الاسود.
وكان العلماء يستبعدون حدوث ذلك في الماضي في مثل هذه الظروف لأنه يتناقض مع المنطق العلمي.
فالسحب الجزيئية التي تتكون منها النجوم تتفتت في حالة تعرضها للجاذبية حسبما ذكر فريق من الباحثين في دورية :ساينس" العلمية.
إلا أن الباحثين قاوا إن النجوم ينما أن تتكون من اسطوانات ناتجة عن تفتت سحب غازية عملاقة عند اقترابها من الثقب الأسود.
وقد توصلوا إلى هذا الاكتشاف بعد اجراء تجارب على أجهزة الكومبيوتر
من خلال خلق أشكال تشبه السحل العملاقة التي تبتلع عند اقترابها من الثقب الأسود مثل الماء عندما ينساب من البالوعة.
ويتفق ما توصل اليه العلماء مع الرصد الميداني من خلال محطة ميلكي واي الفضائية التي توصلت إلى وجود ثقب أسود ضخم محاط بنجوم عملاقة تدور في مدارات بيضاوية.
وقد تمت عملية المشابهة باستخدام جهاز كومبيوتر عملاق، واستغرقت التجربة عاما كاملا، أعقبها تشكيل سحابتين عملاقتين من الغازات أكبر 100 ألف مرة من حجم الشمس، وهما تختفيان داخل الثقب الاسود.