نعنى هنا العقم الناتج لغير سبب عضوى واضح ومحدد يعرفه الأطباء ويقومون بعلاجه ان استطاعوا ، وانما يكون سبب مس من الجن داخل جسم الانسان وهذا يعالج بالقرآن والأدعية والاذكار. فقد يأخذ الايذاء الشيطانى شكلا آخر بالنسبه ...للرجل كأن يحبس الحيوانات المنويه أو يضعفها أو يقتلها أو يجنبها الاختلاط ببويضات اخصاب الانثى . . ويؤكد ذلك اختلاف نتائج التحليلات الطبية فى الحالة الواحدة وتضاربها وتناقضها وعدم ثبات نتائجها . أما من ناحية المرأة فيمكن أن يسبب اضطرابا فى مواعيد إفراز بويضات الأخصاب . وقد يقوم بافسادها وبذلك لا يمكن أن يتم حمل أو اخصاب. وهناك لون آخر من ألوان الايذاء فيه يتم الحمل ويتكون الجنين ولكننا نلاحظ أمرا غريبا ليس له علة طبيه واضحة .. كأن يقتل الجنين فى وقت معلن ويتكرر هذا وفى نفس الوقت وقد نجد أثرا على الجنين كضربة كف أو آثار أصابع حول العنق أو بعض حالات يذكرها الأطباء أنها تحدث بنسبه 1 فى الألف أو أقل من هذه النسبة ولكنها تتكرر هنا فى الحالة الواحدة بنسبة 100% وذلك كأن يلتف الحبل السرى حول عنق الجنين فى الأيام الأخيره من الحمل وقبل ولادته ، وتتكرر أيضا هذه المسأله فى الجنين الذى يليه والذى يليه وهكذا . .