هذه الدعوة المباركة تذكرها لكل عمل 70 مرة بعد صلاة العشاء و أطلق البخور الطيب مثل الجاوي و القزبور و هو: بسم الله الرحمان الرحيم اللهم إني أسالك بالعظمة ألاهية و بأسرار الربوبية و بالقدر الأزلية و بالعزة السرمدية و بحق ذاتك الإلهية المنزهة عن الكيفية و الشبيهة و بحق صفتك التي لا تمثل بشيء و بحق ملائكتك أهل الصفة الجوهرية الذين عصمتهم عن الأعراض البشرية يسجدون الليل و النهار و لا يفترون و لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يومرون و بكرسيك المكلل بالتوراة إلى عرشك و بعرشك العظيم الذي تغشاه الأنوار و بما فيه من الأسرار و بالقلم و اللوح و بجاه سيدنا محمد الممدوح صلى الله عليه و سلم أن تسخر لي عمل ما في الكون مما اعلم و مما لا يعلم علمه إلا أنت حتى لا يكون في الكون شيء متحرك و لا ساكن صامت أو ناطق ظاهر و باطن إلا سخرته لي خصوصا ملائكة التصريف جبرائيل و ميكائيل و اسرافيل و عزرائيل صلوات الله عليهم أجمعين أن يأتوني بروحانية هذه الأسماء و أعوانهم و يأمروهم بجلب و تهييج روحانية فلانة و فلان حتى يأتينا إلى محبتي و مودتي و يفعلان كل ما أريد منهما بحق اسمك الله الله الله و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم أجب يا فلان و يا فلانة بحق الروحاني الغالب عليكم فلان و فلان إلى محبتي و مودتي الوحا الوحا العجل العجل الساعة الساعة و ما أمر الساعة إلا كلمح البصر أو هو اقرب إن الله على كل شيء قدير.