فإن البصل يحتوي على مواد نشوية وبروتينية وزيت طيار وكبريت وكوبلت وفيتامينات من أهمها (أ،ج)، كما أنه يوجد فيه مادة "الكوبلن"، وهي التي تدخل في تركيب فيتامين (د،أ)، وهو عامل نمو ويدخل في تمثيل الغذاء، وفيه مواد مؤثرة على القلب والدورة الدموية، ويدر البول ويزيل الأرق.
ومن فوائد البصل أيضا أن أكل البصل سواء كان طازجاً أو مطهيًّا يقلل من نسبة الإصابة بالجلطة، وقد أُجريت تجارب بهذا الخصوص وأثبتت فاعليته بهذا الخصوص وذلك نتيجة لوجود عامل في البصل يمنع الجلطة ويقلل من نسبة الإصابة بها ويقلل من تأثير ضرر الوجبات الدسمة إذا تم تناولها معها.
ويعتبر أيضا مقويا للجهاز الهضمي وفيه فاعلية ضد الميكروبات والجراثيم، وهناك بعض الفوائد التي تذكر للبصل في حالات الزكام والأنفلونزا نظراً لاحتوائه على نسبة من فيتامين (ج)، ويجب أن يكون تناول البصل بالقدر المعقول، لأن تناوله بكميات كبيرة عند أصحاب المعدة الحساسة قد يؤدي إلى تهيج المعدة.
وأكل البصل مشويا أفضل من أكله نيئا، وذلك للأسباب التي ذكرتها أنت أن حرارته ورائحته تكون أخف، ومن ناحية أخرى فإن هضمه يكون أسهل، فبعض الناس تتهيج المعدة ويتهيج القولون إن تناولوا البصل النيء.
ومن فوائد البصل أيضا أن أكل البصل سواء كان طازجاً أو مطهيًّا يقلل من نسبة الإصابة بالجلطة، وقد أُجريت تجارب بهذا الخصوص وأثبتت فاعليته بهذا الخصوص وذلك نتيجة لوجود عامل في البصل يمنع الجلطة ويقلل من نسبة الإصابة بها ويقلل من تأثير ضرر الوجبات الدسمة إذا تم تناولها معها.
ويعتبر أيضا مقويا للجهاز الهضمي وفيه فاعلية ضد الميكروبات والجراثيم، وهناك بعض الفوائد التي تذكر للبصل في حالات الزكام والأنفلونزا نظراً لاحتوائه على نسبة من فيتامين (ج)، ويجب أن يكون تناول البصل بالقدر المعقول، لأن تناوله بكميات كبيرة عند أصحاب المعدة الحساسة قد يؤدي إلى تهيج المعدة.
وأكل البصل مشويا أفضل من أكله نيئا، وذلك للأسباب التي ذكرتها أنت أن حرارته ورائحته تكون أخف، ومن ناحية أخرى فإن هضمه يكون أسهل، فبعض الناس تتهيج المعدة ويتهيج القولون إن تناولوا البصل النيء.