لا نعلم عن الخس سوي أنه من الخضروات المكملة لفيتامينات طبق السلطة فقط ، بالرغم من فوائده الكبيرة على الرجال والنساء نظراً لغناه بالفيتامينات وخاصة فيتامين"A" و"c" المضاد للأكسدة، بالإضافة لغناه بحمض "الفوليك" المفيد للنساء الحوامل ، كذلك فهو غنيّ بالألياف الغذائيّة المفيدة لعمل الأمعاء.
ويستخدم الخس أيضاً كمهدّي ومسكّن للألم، وهو أيضاً يقاوم العطش والسُعال الجاف، ويساعد على إدرار البول ويهدّي الأعصاب، ويعمل الخس على وقاية الجسم من سرطان القولون ، ويمكن أن يستخدم كعلاج للأطفال من أمراض الصدر ، فيصنع من ورقه شراب خاص.
ويؤكد الأطباء أن الخس يزيد من معدلات الخصوبة وفرص الإنجاب، وذلك لاحتوائه علي فيتامين "هـ" و أشار الدكتور مصطفي نوفل أستاذ علوم الأغذية جامعة الأزهر بالقاهرة إلى أن فيتامين "هـ" من أكثر الفيتامينات أهمية لصحة أفراد الأسرة، فتبين أنه يحمي الرئة من ملوثات الهواء الجوي ويقوي جهاز المناعة ويقاوم الميكروبات، كما أنه يقوي الذاكرة والأعصاب، ويزيد من القوة العضلية للجسم ، مشيراً إلى أن فيتامين "هـ" متوافر في بذور الخس وليس أوراقه.
كما أشارت بعض الدراسات إلى أن الخس مفيد جداً للنساء خلال فترة الحمل، لأنه غني بحمض الفوليك، فضلا عن احتوائه على الألياف الغذائية المفيدة للأمعاء ، وتحتوى أوراق الخس الخضراء الداكنة اللون على مادة "بيتاكاروتين" المقاومة للتأكسد، لذا فأنه يفيد في الوقاية من الأورام السرطانية، كما أنه غنى بالعديد من الفيتامينات لذا فهو مفيد للوقاية من هشاشة العظام ، والوقاية من الحصى البولية والإمساك.
ويؤكد الخبراء أن نبات الخس يزيد من القدرة الجنسية كما أنه يساعد في علاج العقم، ولذلك أطلق عليه قدماء المصريون " نبات الخصوبة " ، وكشف العلماء أن الخس يعتبر فياجرا العصر القديم ، وقد استخدمه سكان وادي الرافدين، ومن بعدهم الفراعنة كمادة مثيرة للرغبة الجنسية، وقد تبين أنه ينتج مواد كيميائية تعمل كمواد محفزة أو منشطة للقوة الجنسية.
وأكد الخبراء أن "الخس" نبتة رافعة للكفاءة الجنسية هي نوع من الخس البري المعروف باسمه العلمي "لاكتوكا سيريولا" ، ويمتاز بأوراقه المرّة، مشيرين إلى أنّ الجرعات الصغيرة من عصارته تؤثر بصورة مهدئة ومثبطة للنشاط الجنسي، بينما تعمل الجرعات العالية منه التي تحتوي على مواد كيميائية شبيهة بالكوكايين، كمنشط جنسي.
ويدخل "الخس" في تحضير العديد من مستحضرات التجميل حيث يتميز بمفعول مرطِّب للبشرة وبذلك يفيد في عمل طبقة عازلة تقي الجلد من حرارة الشمس وتأثير الرياح ، ونظراً لأنه مصدر غنى بفيتامينات، وخاصة فيتامين "هـ " وخواصه ذات التأثير المنظف فإنه يدخل في تحضير العديد من مغذيّات الجلد ومنظفات الوجه بالإضافة إلى أنه علاج فعال لأمراض العيون المختلفة ، وذلك عن طريق غلي الورق ويضاف إليه ماء الورد وتغسل به العيون المتعبة لعلاج تورم الجفون.
كما تحتوي أوراق الخس على نسبة كبيرة من السكريات وكميات قليلة من الأملاح المعدنية مثل، البوتاسيوم والمنجنيز والفسفور والكالسيوم والحديد، ولذلك يستخدم فى تهدئة الأعصاب والأرق ،ويعتبر الخس ملين جيد، ويفيد فى حالات الاضطرابات الوظيفية وتصلب الشرايين واضطرابات الخصوبة ووهن المسنين.
ويستخدم الخس أيضاً كمهدّي ومسكّن للألم، وهو أيضاً يقاوم العطش والسُعال الجاف، ويساعد على إدرار البول ويهدّي الأعصاب، ويعمل الخس على وقاية الجسم من سرطان القولون ، ويمكن أن يستخدم كعلاج للأطفال من أمراض الصدر ، فيصنع من ورقه شراب خاص.
ويؤكد الأطباء أن الخس يزيد من معدلات الخصوبة وفرص الإنجاب، وذلك لاحتوائه علي فيتامين "هـ" و أشار الدكتور مصطفي نوفل أستاذ علوم الأغذية جامعة الأزهر بالقاهرة إلى أن فيتامين "هـ" من أكثر الفيتامينات أهمية لصحة أفراد الأسرة، فتبين أنه يحمي الرئة من ملوثات الهواء الجوي ويقوي جهاز المناعة ويقاوم الميكروبات، كما أنه يقوي الذاكرة والأعصاب، ويزيد من القوة العضلية للجسم ، مشيراً إلى أن فيتامين "هـ" متوافر في بذور الخس وليس أوراقه.
كما أشارت بعض الدراسات إلى أن الخس مفيد جداً للنساء خلال فترة الحمل، لأنه غني بحمض الفوليك، فضلا عن احتوائه على الألياف الغذائية المفيدة للأمعاء ، وتحتوى أوراق الخس الخضراء الداكنة اللون على مادة "بيتاكاروتين" المقاومة للتأكسد، لذا فأنه يفيد في الوقاية من الأورام السرطانية، كما أنه غنى بالعديد من الفيتامينات لذا فهو مفيد للوقاية من هشاشة العظام ، والوقاية من الحصى البولية والإمساك.
ويؤكد الخبراء أن نبات الخس يزيد من القدرة الجنسية كما أنه يساعد في علاج العقم، ولذلك أطلق عليه قدماء المصريون " نبات الخصوبة " ، وكشف العلماء أن الخس يعتبر فياجرا العصر القديم ، وقد استخدمه سكان وادي الرافدين، ومن بعدهم الفراعنة كمادة مثيرة للرغبة الجنسية، وقد تبين أنه ينتج مواد كيميائية تعمل كمواد محفزة أو منشطة للقوة الجنسية.
وأكد الخبراء أن "الخس" نبتة رافعة للكفاءة الجنسية هي نوع من الخس البري المعروف باسمه العلمي "لاكتوكا سيريولا" ، ويمتاز بأوراقه المرّة، مشيرين إلى أنّ الجرعات الصغيرة من عصارته تؤثر بصورة مهدئة ومثبطة للنشاط الجنسي، بينما تعمل الجرعات العالية منه التي تحتوي على مواد كيميائية شبيهة بالكوكايين، كمنشط جنسي.
ويدخل "الخس" في تحضير العديد من مستحضرات التجميل حيث يتميز بمفعول مرطِّب للبشرة وبذلك يفيد في عمل طبقة عازلة تقي الجلد من حرارة الشمس وتأثير الرياح ، ونظراً لأنه مصدر غنى بفيتامينات، وخاصة فيتامين "هـ " وخواصه ذات التأثير المنظف فإنه يدخل في تحضير العديد من مغذيّات الجلد ومنظفات الوجه بالإضافة إلى أنه علاج فعال لأمراض العيون المختلفة ، وذلك عن طريق غلي الورق ويضاف إليه ماء الورد وتغسل به العيون المتعبة لعلاج تورم الجفون.
كما تحتوي أوراق الخس على نسبة كبيرة من السكريات وكميات قليلة من الأملاح المعدنية مثل، البوتاسيوم والمنجنيز والفسفور والكالسيوم والحديد، ولذلك يستخدم فى تهدئة الأعصاب والأرق ،ويعتبر الخس ملين جيد، ويفيد فى حالات الاضطرابات الوظيفية وتصلب الشرايين واضطرابات الخصوبة ووهن المسنين.